مقادير الوصفة:
- نصف كيلو كنافة
- نصف كيلو جبن أبيض عكاوي أو أي جبن أبيض ملح خفيف
- 3ملاعق كبيرة من السمن.
- 4 كوب سكر.
- كوب ونصف ماء، عصير نصف ليمونة، ربع ملعقة صغيرة ماء زهر مركز.
- للتجميل: 1/2 كوب فستق حلبي مجروش
طريقة التحضير:
- تنقع الجبن بماء بارد لمدة ساعتين لكي تحلو
- يجهز القطر نضع السكر مع الماء على النار ويقلب المقدار حتى يذوب السكر تمامًا، يضاف عصير الليمون
- يترك المقدار على النار حتى يعقد السكر يضاف الماء الزهر .
- يرفع من فوق النار ويترك حتى يبرد، ثم تفكك الكنافة.
- تعرض للهواء حتى تجف نوعًا ما، ثم يوضع نصف مقدار السمن في الصينية ويُوضع على النار حتى يسيح، يضاف نصف مقدار الكنافة وتفرك باليد وتقلب على نار هادئة بحيث تتشرب السمن جيدًا
- مع مراعاة ألا يتغير لون الكنافة، ثم تُكرر العملية في النصف الآخر من الكنافة، ثم تُدهن صينية مستديرة بالسمن جيدًا، ويفتت فيها نصف مقدار الكنافة.
- تغطى الكنافة بشرائح الجبن مع ترك 2 سم من الحواف بدون حشو، ثم يُفرد فوق الجبن باقي الكنافة، ثم تدخل الصينية فرنًا متوسط الحرارة حتى يصير لونها ذهبيًا محمرًا، ثم تُسقى الكنافة بالقطر البارد وهي ساخنة وتقلب في طبق التقديم وتجمل بالمكسرات.
تعريف
أحد الأكلات الوطنية لفلسطين، والتي تشتهر بصناعتها مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وهي حلوى لذيذة من الحلويات التي تؤكل في بلاد الشام وهذه الحلوى لها رواج كبير بين العرب كما أن كثيراً من النابلسيين الأغنياء يقومون بافتتاح سلسلة محلات حول العالم للكنافة والحلويات النابلسية وخاصة في الدول العربية، وهي مشهورة جداً في سوريا ولبنان والأردن كذلك في الخليج
الكنافة النابلسية
وهي تتكون من عجينة الكنافة المشهورة وهي شعيرية على شكل خيوط طويلة مضاف اليها السمن والقطر (اي السكر والماء وبعض الاضافات) وصبغة حمراء وجبنة والجبنة عادة هي العكاوي لانها تذوب وطعمها حلو ولكن يجب نقعها بالماء ليلة قبل الاستخدام لاستخلاص الملوحة من الجبنة وعادة تزين بالفستق الحلبي والقطر.
وقد دخلت مدينة نابلس في تاريخ 18\7\2009 موسوعة غينيس للارقام القياسية. وتزن هذه الكنافة 1765 كغم من الكنافة النابلسية بطول 74 مترا وبعرض 105 سم. فان أكبر سدر كنافة سيكلف 700 كغم من العجينة و600 كيلو جبنة و6 أكياس من السكر بوزن 50 كغم و6 تنكات سمن بلدي و40 كغم من الفستق و22 جرة من الغاز، وتكلفة قدرها 120000 شيكل. اي ما يعادل 30000 دولار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق